خير الدعاء الوارد في الاحاديث النبوية الشريفة
خيرُ الدعاءِ الدعاءُ يومَ
عرفةَ ، وخيرُ ما قلتُ أنا والنَّبيُّونَ مِن قَبلي : لا إلهَ إلَّا اللهُ
، وحدَهُ لا شريكَ لهُ ، لهُ المُلْكُ ، ولهُ الحمدُ ، وهوَ على كلِّ شيءٍ
قديرٌ .
الراوي: جد عمرو بن شعيب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم:1536
عن رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم
أنَّه كان يدعو بهؤلاء الكلماتِ اللهمَّ أنت الأوَّلُ فلا شيءَ قَبلَك وأنت
الآخِرُ فلا شيءَ بعدَك أعوذُ بك مِن شرِّ كلِّ دابَّةٍ ناصيتُها بيدِك
وأعوذُ بك مِنَ الإثمِ والكَسَلِ وعذابِ القبرِ وفتنةِ الغِنى وفتنةِ
الفقرِ وأعوذُ بك مِنَ المأثَمِ والمَغْرَمِ اللهمَّ نقِّني مِنَ الخطايا
كما نقَّيْتَ الثَّوبَ الأبيضَ مِنَ الدَّنَسِ اللهمَّ باعِدْ بيني وبينَ
خطاياي كما باعَدْتَ بينَ المشرِقِ والمغرِبِ هذا ما سأل محمَّدٌ ربَّه
اللهمَّ إنِّي أسألُك خيرَ الدُّعاءِ وخيرَ
المسألةِ وخيرَ النَّجاحِ وخيرَ العملِ وخيرَ الثَّوابِ وخيرَ الحياةِ
وخيرَ المماتِ وثبِّتْني وثَقِّلْ موازيني وارفَعْ درجتي وتقبَّلْ صلاتي
واغفِرْ خطيئتي وأسألُك الدَّرجاتِ العُلى مِنَ الجَنَّةِ آمينَ اللهمَّ
إنِّي أسألُك الجَنَّة آمينَ اللهمَّ إنِّي أسألُك خيرَ ما
فُعِلَ وخيرَ ما عُمِلَ وخيرَ ما بطَن وخيرَ ما ظهَر والدَّرجاتِ العلى
مِنَ الجَنَّة آمينَ اللهمَّ إنِّي أسألُك أن ترفَعَ ذِكْري وتضَعَ وِزْري
وتُصْلِحَ أمري وتُطَهِّرَ قلبي وتغفِرَ ذنبي وتحفَظَ فَرْجي وتنوِّرَ قلبي
وتغفِرَ ذَنبي وأسألُك الدَّرجاتِ العلى مِنَ الجَنَّةِ آمينَ اللهمَّ
نَجِّني مِنَ النَّارِ
الراوي: أم سلمة هند بنت أبي أمية المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 10/178
خيْرُ الدُّعاءِ الاستغفَارُ
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4006
خلاصة حكم المحدث: صحيح
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اللهم إني أسألك رحمة من عندك تهدي بها
قلبي ، وتجمع بها أمري ، وتلم بها شعثي ، وتصلح بها غائبي ، وترفع بها
شاهدي ، وتزكي بها عملي ، وتلهمني بها رشدي ، وترد بها ألفتي ، وتعصمني بها
من كل سوء ، اللهم أعطني إيمانا ويقينا ليس بعده كفر ، ورحمة أنال بها شرف
كرامتك في الدنيا والآخرة ، اللهم إني أسألك الفوز في القضاء ، ونزل
الشهداء ، وعيش السعداء ، والنصر على الأعداء . اللهم إني أنزل بك حاجتي ،
فإن قصر رأيي وضعف عملي افتقرت إلى رحمتك ؛ فأسألك يا قاضي الأمور ، ويا
شافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ، ومن دعوة
الثبور ، ومن فتنة القبور ، اللهم ما قصر عنه رأيي ولم تبلغه نيتي ، ولم
تبلغه مسألتي من خير وعدته أحدا من خلقك أو خير أنت
معطيه أحدا من عبادك ؛ فإني أرغب إليك فيه ، وأسألك برحمتك يا رب العالمين
. اللهم يا ذا الحبل الشديد والأمر الرشيد ، أسألك الأمن يوم الوعيد ،
والجنة يوم الخلود ، مع المقربين الشهود ، الركع السجود ، الموفين بالعهود ؛
إنك رحيم ودود ، وإنك تفعل ما تريد . اللهم اجعلنا هادين مهتدين ، غير
ضالين ولا مضلين ، سلما لأوليائك ، وعدوا لأعدائك ، نحب بحبك من أحبك ،
ونعادي بعداوتك من خالفك . اللهم هذا الدعاء وعليك
الإجابة ، وهذا الجهد ، وعليك التكلان ، اللهم اجعل لي نورا في قلبي ،
ونورا في قبري ، ونورا بين يدي ، ونورا من خلفي ، ونورا عن يميني ، ونورا
عن شمالي ، ونورا من فوقي ، ونورا من تحتي ، ونورا في سمعي ، ونورا في بصري
، ونورا في شعري ، ونورا في بشري ، ونورا في لحمي ، ونورا في دمي ، ونورا
في عظامي ، اللهم أعظم لي نورا ، وأعطني نورا ، واجعل لي نورا ، سبحان الذي
تعطف بالعز وقال به ، سبحان الذي لبس المجد والكرم به ، سبحان الذي لا
ينبغي التسبيح إلا له ، سبحان ذي الفضل والنعم ، سبحان ذي المجد ، سبحان ذي
الجلال والإكرام
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 1477
حسن
حسن
أنَّ رجلًا ضريرَ البصرِ أتى النَّبيَّ
صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقال : ادعُ اللهَ أن يُعافِيَني . قال : إن
شئتَ دعوتُ لك ، وإن شئتَ أخَّرتُ ذاك ، فهو خيرٌ ، ( وفي روايةٍ : وإن شئتَ صبرتَ فهو خيرٌ لك ) ، فقال : ادعُه . فأمره أن يتوضَّأ فيحسنُ وُضوءَه ، فيصلِّي ركعتَينِ ، ويدعو بهذا الدعاءِ :
اللهمَّ إني أسألُك ، وأتوجَّه إليك بنبيِّك محمدٍ نبيِّ الرحمةِ ، يا
محمدُ إني توجَّهتُ بك إلى ربي في حاجتي هذه فتُقضَى لي ، اللهمَّ
فَشَفِّعْه فيَّ " وشفِّعْني فيه " قال ففعل الرجلُ ، فبرئ . .
الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الألباني - المصدر: التوسل - الصفحة أو الرقم: 68
إسناده صحيح
إسناده صحيح
أنَّ النَّبيِّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ علَّمَها هذا الدُّعاءَ اللَّهمَّ
إنِّي أسألُكَ منَ الخيرِ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما لم
أعلمْ وأعوذُ بكَ منَ الشَّرِّ كلِّهِ عاجلِهِ وآجلِهِ ما علمتُ منهُ وما
لم أعلمْ اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ من خيرِ ما
سألكَ عبدُكَ ونبيُّكَ وأعوذُ بكَ من شرِّ ما عاذَ منه عبدُكَ ونبيُّكَ
اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ وما قرَّبَ إليها من قولٍ وعملٍ وأعوذُ
بكَ منَ النَّارِ وما قرَّبَ إليها من قولٍ أو عملٍ وأسألُكَ أن تجعلَ كلَّ
قضاءٍ قضيتَهُ لي خيرًا
الراوي: عائشة أم المؤمنين المحدث: ابن حبان - المصدر: بلوغ المرام - الصفحة أو الرقم: 458
صحيح
صحيح